المدن المختلطة
حيفا
يافا
اللدّ
بئر السبع
عكا
الرملة
المدن والبلدات العربية
الناصرة
أم الفحم
الطيبة
الطيرة
رهط (أقيمت عام 1972)
شفاعمرو
باقة الغربية
سخنين
قلنسوه
وهناك عدد من المدن الذي كانت أغلبية سكانها من العرب الفلسطينيين وأصبحت مدناً يهودية بعد تهجير السكان العرب منها خلال حرب 1948 :
طبريا (كانت مدينة مختلطة وأصبحت يهودية)
صفد (كانت مدينة مختلطة وأصبحت يهودية)
بيسان (كانت مدينة عربية وأصبحت يهودية)
عسقلان (بلدة عربية دمرت في الحرب وأقيمت من جديد كمدينة يهودية اسمها أشكلون)
إسدود (بلدة عربية دمرت في الحرب وأقيمت من جديد كمدينة ميناء يهودية اسمها أشدود)
المدن الفلسطينية في الضفة الغربية
في عام 1967 إحتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة خلال حرب 1967 (أو ما
يسميها عليها العرب بالنكسة)، فسقطت كامل مدن الضفة الغربية التي كانت
تابعة للأردن إدارياً، وعلى رأسها القدس الشرقية. (تشكل الضفة مانسبته 21%
من مساحة فلسطين، أي قرابة 5860 كم مربع).
القدس
رام الله
الخليل
بيت لحم
نابلس
جنين
طولكرم
اريحا
قلقيلية
المدن الفلسطينية في قطاع غزة
أما قطاع غزة فيشكل ما نسبته 1.3 % من مساحة فلسطين، أي حوالي 360 كم مربع.
ويتركز فيه معظم لاجئي الداخل وخاصة مدن الساحل مما يجعله المنطقة الأكثف
سكاناً في العالم.
غزة
خانيونس
رفح
جباليا
دير البلح
بيت لاهيا
بيت حانون
القرى الفلسطينية المدمرة
في فترة نشوء دولة إسرائيل وخاصة في حرب 1948 (النكبة حسب التسمية
الفلسطينية) والأشهر التي سبقتها ولحقتها، دمّرت القوات الصهيونية معالم
وحضارة 418 قرية من قرى فلسطين التاريخية. تتبع هذه القرى أقضية الخليل،
والرملة، والقدس، والناصرة، وبئر السبع، وبيسان، وجنين، وحيفا، وصفد،
وطبرية، وطولكرم، وعكا، وغزة، ويافا. (راجع تصنيف قرى مدمرة عام 1948
لقائمة جزئية لها).
[size=25]الثقافة تشكل الثقافة في فلسطين جزءا لايتجزأ من هوية الشعب الفلسطيني على مر
التاريخ والعصور، حيث كانت فلسطين حاضرة في وجدان مثقفيها من فنانين
وتشكيليين ومسرحيين. كما كان جرح فلسطين عميقا ومؤلما في ذاكرة الشعب
الفلسطيني وما زال حاضرا في وجدان فنانيه على امتداد العالم. مما لابد من
الإشارة إليه أن بدء ظهور المجلات والملاحق الثقافية في فلسطين يعود إلى
عام 1905؛ حيث الاهتمام بنشر كتابات المثقفين الفلسطينيين في الأراضي
المحتلة وفي الشتات، إضافة إلى ما ينتجه الكثير من المثقفين وكبار الكتاب
والشعراء والأدباء العرب المناصرين للقضية الفلسطينية.
شعار القدس عاصمة الثقافة العربية لعام 2009 يُعتبر المثقفين الفلسطينيين جزءا لا يتجزأ من الأوساط الفكرية العربية،
ممثلة في الأفراد مثل مي زياد وخليل بيدس. حيث كانت في أواخر القرن التاسع
عشر وأوائل القرن العشرين، مستويات التعليم بين الفلسطينيين عالية بشكل
كبير. في الضفة الغربية توجد نسبة أعلى من المراهقين من السكان المسجلين في
التعليم الثانوي.حتى منذ ثلاثين عاما، (الفلسطينيون) ربما كانوا بالفعل
أكبر نخبة من المتعلمين بين جميع الشعوب العربية.
الثقافة الفلسطينية هي الأوثق صلة مع تلك الثقافات الشرقية القريبة وبالأخص
بلدان مثل لبنان، سوريا، والأردن، وكثير من بلدان العالم العربي.
المساهمات الثقافية لمجالات الفن والأدب والموسيقى والملابس والمطبخ أعربت
عن تميز التجربة الفلسطينية، وهي لا زالت تزدهر، على الرغم من الفصل
الجغرافي الذي حدث في فلسطين التاريخية بين الأراضي الفلسطينية وإسرائيل
والشتات.
إن المساهمات التي تتحدث عن كنعان الفلسطينية وغيرها التي نشرت في دورية
لمجتمعات فلسطين الشرقية (1920-1948) كان الدافع من وراءها القلق من أن
"الثقافة الوطنية من فلسطين"، وخاصة في مجتمع الفلاحين، قد يمكن تقويضها.