*نور الايمان * (¯`·._) نائبة المديرة (¯`·._)
♥ عدد مساهماتي ♥ : 610 ♥ عدد نقاطي ♥ : 818 السٌّمعَة : 0 ♥ تاريخ التسجيل♥ : 17/07/2011
| موضوع: ![براءة معرفك وغفلة أيقونتك تحت رقآبة مُفترس]! الإثنين يوليو 25, 2011 7:23 pm | |
| بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم ||~. سَلَام مِن الْآَلَه يَغْشَى تِلْك الْقُلُوْب الْنَّقِيَّه الْطَاهِره ||~.
تَبَعْثَرَت حَبّات لُؤْلُؤ الْادَب فَانْتَثَرَت قِلَادَة الْبَلَاغَه وَاصْبَحْت مُشَتّتَه جَمَعْت تِلْك الْحَبَّات الْبَرَّاقَه وَوَضَعَتْهَا فَوْق قِطْعَة حَرِيُرِيْه وَرْدِيَه فَهِي ثَمِيْنَه جِدّا عَلَى مَن يَعْشَق الارْتِمَاء بِأحْضَان الْحَرْف و الْكَلِم وَكُل ثَمِيْن يَجِب الاحْتِفَاظ بِه حَتَّى لَو فَقَد جَاذِبِيَتُه وَرَوْنَقُه فَكَفَى انّه كَان نَبْع عَطَاء فِي يَوْم مَا و يَجِب دَفْع الْغَالِي وَالْنَّفِيْس مُقَابِل الْمُحَافِظُه عَلَيْه وَعَدَم خِذْلَانُه بِوَضْعِه فِي سَرَادِيْب الاهْمَال امْسَكْت قَلَمِي الْفِضَّي وَذَاك الْدِّفْتَر الْثَمِيْن الَّذِي أهدتني إياه جُوْرِيَّه قَلْبِي صَدِيْقَتِي وَبَدَأَت بِالْكِتَابَه مممم يَا الَهِي يَبْدُو أني تَمَادَيْت بِالِإسْتِرْسَال بِالْوَصْف وَلَكِن هَذِه أَنـا حِيْن أريد الْكِتَابَه لِأَمْر مُهِم لَدَي نَعَم فَالمَوْضُوْع أَكْبَر مِن صِيَاغَة أدبيه أو خَاطِرَه نَثْرِيَّه ...~ فَالقَلَم سَيُكْتَب عَن قِطْعَه مِن الْفُؤَاد بَل هُن الْفُؤَاد بِأَسْرِه عَن قُلُوْب وَعُقُوْل طَاهِرِه نَقِيَّه غَلَبَتْهَا الْبَرَاءِه فَأَصْبَحَت تَرَى جَمِيْع الأشياء بَيْضَاء وربما غُلِبَت عَلَيْهَا الغفلة وَالْجَهْل بِدَقَائِق الأمور الْمُحِيْطَه بِهَا أصبحت تَنْظُر إلى الأشياء بِمَنْظُور الْطُّهْر وَهِي لَا تَعْلَم أن هُنَاك قُلُوْب شَرِسَه تَنْظُر بِمَنْظُور اسْوَد آخر وَقُلُوْب أخرى قَد أنهكها غَلَبَة الْعَاطِفَه وَضِعْف الْوَازِع الْدِّيْنِي فَأَخَذْت تَنْظُر بِمَنْظَر الافتتان وَتِلْك الْقُلُوْب تُحَمِّل ذَنُوْب و أوزار مِمَّا فَعَلْت وَهِي لَا تَعْلَم ...! وَرُبَّمَا كَانَت تَعْلَم وَلَكِن اسْتَهَانَت بالأمر وَكَأَنَّه لَيْس مِن شَأْنِهَا وَهَذَا خَطَأ فَادِح مِنْهَا رُبَّمَا انْقُص مِن كَمَالِهَا أَو رُبَّمَا تَنْسَاق خَلَف خُطُوَاتِه فَيَهْوِي بِهَا فِي وَاد سَحِيْق ...
وَمَن إِحْدَى الزَوايــــا ...~ حِيْن الْتَّجْوَال بَيْن طَيَّات هَذَا الْمُنْتَدَى الْمُحَافِظ قَد نَجِد مِن الْمُعَرِّفات الانْثْوَيْه الْغَيْر لَائِقَه فِي الْمُنْتَدَى فَقَد نَجِد مِن اسْمِت نَفْسِهَا بـ { الْدَّلُّوعَه و قَمَر وَجَمِيِلَه وَمَملَوحِه وَناعسَه وانُوثَة طَاغِيَه وَغَيْرِهَا مِمَّن تُمَاثِل هَذِه الْمُعَرَّفَات الَّتِي ارْجُوْا ان تَتَقَبَّل مَا سَأَقُوْل بِصَدْر رَحِب فَوَاللَّه لَم اكْتُب إلَا محبه وَنُصْحَا لأَوردة قَلْبِي ..}~ فَقَد يَبْدُو انَّهَا قَد نَسَت او تَجَاهَلْت وُجُوْد فَتَيَان يُشَاهِدُوْا هَذَا الَمَعَرَّف وَقَد سَرَى بِبَعْضِهِم الْخَيَال عَن شَكَل هَذِه الْفَتَاة وَكَيْف هِي هَيْئَتِهَا. وَرُبَّمَا كَان مِنْهُم ذِئْب خَائِن اخْتَبِئ خَلَف مُعَرَّف انْثَوي وَاخَذ يُبَادِل تِلْك الْفَتَاة الْرَّسَائِل وَمِن ثَم الْبَرِيد الْأَلَكْتُرُونِي وَبَقِيَّة الْحِكَايَه وَالْمأْسآة رُبَّمَا عَرَفَهَا الْكَثِيْر . وَلَكِن هَل مِن مُعْتَبِر؟! ام يَجِب ان تَكُوْنِي تَحْت وَطْأَة الْمَوْقِف الْمُؤْلِم حَتَّى تَعْتَبِرِي عَزِيْزَتِي .! لِمَا لَاتَجْعَلِي مِمَّا يُحَدِّث لِمَن أخَذَتْهُم الْغَفْلَه وَالْتَّمَادِي عِبْرَه رَادِعَه ....؟! وَرُبَّمَا كَان هَذَا سَبَبَا مِن أسْبَاب الْفِتْنِه وَبِالتَّأْكِيْد الْجَمِيْع يَمْقُت أن يَدْخُل بِهَذِه الْايْه " إِن الَّذِيْن فَتَنُوْا الْمُؤْمِنِيْن وَالْمُؤْمِنَات ثُم لَم يَتُوْبُوْا فَلَهُم عَذَاب جَهَنَّم وَلَهُم عَذَاب الْحَرِيْق " أَرْجُوْك حَبِيْبَتِي لَا تُغْلِقِي الْصَفْحَه أَكْمِلِي مَعَي ان لَم تكْسِبُي فَلَن تَخْسَرِي ...}~ فَأَنـا مَاكَتَبَت لازَجرُك بِأَبْشَع الْتُّهَم او تدَوِي حَنَاجِرِي بِالْغَضَب الْجَامِح فَأَنـا اعْلَم ان الْبَعْض مِّنْهُن قَد وضِعَت أمّثَال هَذِه الْمُعَرَّفَات لَيْس لِشَيْء
سِوَى ان تُرَضِي غُرُوُرَهَا الأنثوي الَّذِي يُجْبِرُهَا عَلَى امْتِدَاح صِفَاتِهَا دَائِمَا وَلَكِن هَذَا لَا يَلِيْق بِمَكَانَتُك فَأَنْت ارْقَى وَأَعْلَى مِن هَذَا ...!
عَزِيْزَتِي دَعِيْنِي أخَاطِب عَقْلِك لَا عَاطِفَتك ... !!! هَل يُعْقَل مِن فَتَاة نَشَأَت عَلَى الْاخْلاق الْحَمْيَدَه وَالفِطْرِه الْسَّلَيُمَه اعْتَنَى بِهَا وَالِدَاهَا أيّمَا عِِنَايَه أمدُّوك بِالثِّقَه فِي اسْتِعْمَال تقنيّة الانْتَرْنِت فِي أَي وَقْت تَشَاءَين . هَل بَعْد ذَلِك تَخْتَارِي مُعَرَّفَا يَصِف احْدَى مَحَاسِنَك ؟!
مَاهِكَذَا يُرِد الْاحْسَان يَا أُخَيَّه ...!مَاهِكَذَا تُجَازَى الْثِّقَه....! مَاهِكَذَا تَعْكِسِي شَخْصِيَّتُك الَرَاقِيَّه الْحَقِيقِيْه ..! مَحَاسِنَك بَاهِضَه الثَّمَن فَلَا تَجْعَلَيُّهَا بَخَيسه الثَّمَن بِوَضْعِهَا بِمعْرْفك الَّذِي يُخْضِع لِقِرَاءَة الْجَمِيْع .! رُبَّمَا تَقُوْلِي انَا لَم اتَمَادِى مَع احَدُهُم . وَلَكِن عَزِيْزَتِي الْفَتَاة انْت فتنتِي أحَدُهُم ..! رُبَّمَا نَعْتَنِي الْبَعْض مِنْكُن بِالْتَّخَلُّف وَالانْغِلاق وَقَالَتـ : مُجَرَّد مُعَرَّف هَل يُعْقَل ان يَكُوْن سَبَبا بـ الْفِتْنه ؟!... نَعَم حَبِيْبَتِي فَالَخَطَب عَظِيْم . نَعَم يَا زَهْرَة الْحَيَاة فـ الْامْر لَيْس بِهَذِه الْبَسَاطَه !!! فـ بَحْر الْمُنْتَدَيَات يَمْتَلِئ بِالْغَث وَالْسَّمِيْن فَلَمَّا تَجْعَلِي نَفْسِك يَا رَيْحَانَه الْفُؤَاد عِرْضِه لِتَفَكُّر هَذَا وَافْتِتَان ذَاك لِمَا تَجْعَلِي نَفْسَك فِي ذَلِك ( رَحِم الْلَّه امْرَء كَف الْغَيبَه عَن نَّفْسِه ) ....! مَتَى إرْتَّقِيتِي بِإخْتِيارِك لْمعْرْفك ارْتَقَى مَا تُقَدِّمَيْه و زَاد تَقَبَّل الْاخِرِين لِمَا تطْرِحِي مِن فِكْر أو رَأْي أو نِقَاش وَمَتَى مَا أخَفَقَتِي بِاخْتِيَارِه لَرُبَّمَا كَان سَبَبا فِي زِيَادَة أوزار أنتِ فِي غِنَى عَنْهَا أَو طَمَع اوْلَئِك الَّذِيْن فِي قُلُوْبِهِم مَّرَض الَّذِي ان لَم تَنْسَاقِي خَلْفِه فَقَد جَنِيَتِي إثْمُه ..! عَزِيْزَتِي لَيْس مَا خَطَّه قَلَمِي تَشَدَّدَا وِّمُبَالِغه بَل وَاقِعَا إعْتَرَف بِه الْكَثِيِر .وَتَذَكَّرِي قَوْلُه تَعَالَى {... وَلَا تَتَّبِعُوٓا خُطُوَات الْشَّيْطَان ...}
وَمَا تِلْك الْمُعَرِّفات الَا مِن خطَوَاتِه أعاذنا الْلَّه مِنْه
وَمَن زَاوِيــــــه أُخْرَى ...~ أَخَذَت تُعُقِّب عَلَى قَوْل هَذَا وَذَاك وَأخَذَهَا الإسهاب فِي الْشَّرْح لَه ظَنَّا مِنْهَا أنَّها سْتُقَنِعَه او رُبَّمَا سَتَصِل لِحَل جَيِّد بَعْد هَذَا الْنِّقَاش الْمُطَوَّل . وَرُبَّمَا تَخَلَّل ردُودُهَا كَلِمَات تَخْجَل مِنْهَا الْفَتَاة الْعَاقَلَه وَمُؤْسِف أن تَتَجَرَّد ردُودُهَا مِن الْرَّسُمِيَّه الْمَطْلُوْبَه بَيْن الْجِنْسَيْن .
إِمَّا بِقَوْل عَزِيْزِي الْكَرِيْم او أيُهَا الْأخ الْحَبِيْب أَو الْتَّمَادِي بِالِاطْرَاء كـ دُمْت لَنَا بِقَلَمُك الْجَمِيْل بِجَمَال حُظُوْرِك وَغَيْرِهَا مِن الْالْفَاظ الَّتِي تَظُن الْفَتَاة أنها أَمْر بَسِيْط وَرُبَّمَا اسْتَهَانَت بِهَا أَو وَضَع الأيقونات (الَفيْسَات) أَو أخذت تُعَلَّق بـ (هههههههه) !
حَقّا أمر مُخْجِل و مُؤْسِف انْت تَتَّصِف رُدُوْد بَعْض مَن الْفَتَيَات بِذَلِك ..!
عَزِيْزَتِي يَامَن أرادت طرح فِكْرَا أو رَأْيـا يُخْضِع لِنِقَاش مُخْتَلِط بِالبِدايَه أهَنِئُك لاهتمامك بِمَا يَدُوْر حَوْلَك
وَلَكِن هُنَاك هَمْسَه هَادِئَه أَبَت إِلَّا الِإنطرَاح بَيْن يَدَيْك وَالْتَّجْوَال بِدَاخِل عَقْلِك وَالْمُكوّث بَيْن شَرَايِيْن قَلْبِك احْرِصِي عَلَى الْكَلَام بِالْعُمُوميَّه وَالْجَمْع بَيْن الْجِنْس الآخر لِلْحَذَر مِن تَمَادِي ذَوِي الْقُلُوْب الَضْعِيّفه . وَاطَّرِحِي رَأْيُك وَشَارِكِي وَنَاقِشّي فَأَنْت لَك كُل الْحَق بِذَلِك وَلَكِن حَذَارِي مِن الْتَّمَادِي بالإسهاب مَعَهُم فَمن تَجَاهل الإقناع مِن أول مَرَّه وأخرى مِن الْإسْتِحالَه أن يَقْتَنِع او تَصِل سَيَالاتِه الْعَصَبِيَّه مَنَاطِق الإدراك فِي الْتَّكْرَار وإطالة النَّقَّاش بِلَا فَائِدَه تُرْجَى بَل رُبَّمَا أحيانا خَرَج النقَاش عَن إطار الْمَوْضُوْع بِمُجَرَّد سَب احَد الْطَّرَفَيْن بِجِنْس الآخر .! وَتَذَكَّرِي دَوْمَا قَوْل الْعَزِيْز الْخَبِيْر { وَلَا تَخْضَعْن بِالْقَوْل فَيَطْمَع الَّذِي فِي قَلْبِه مَرَض وَقُلْن قَوْلَا مَّعْرُوْفَا } .
وأخرى تَمَادَت فِي اسْتِخْدَام الْوُجُوْه الْمُعَبِّرَه مَع الْطُّرَف الآخر وَقَد تَعَلَّق بـ (هههههههههههه)! وَكَأَنَّهَا نَسِيْت(( مَا يَلْفِظ مِن قَوْل إِلَّا لَدَيْه رَقِيْب عَتِيْد)) أَو جهلت وَرُبَّمَا تَجَاهَلْت أنها مَسْؤُوْلَه أَمَام الْجَبَّار عَن ذَلِك
عَزِيْزَتِي تَذَكُّرِي إن لَم يَكُن هَذَا عَلَيْك بِأَثَر فَهُنَاك مِن ضَعْف وَازِعُه الْدِّيْنِي وَضِعْف قَلْبِه لَحْد الْوَهَن وَرْدِك بِذَاك الأسلوب الْخَاطِئ رُّبَمَا كَان عَلَى زِر الانْفِجَار أَو رُبَّمَا تَم ضَغْط الْوِتْر الْحَسَاس لَدَيْه فَحَذَارِي أن تَكُوْنِي سَبَبا فِي ذَلِك ...! وَلَو تَكَلَّمْنَا بِعَقْل وَمَنْطِق ...! مَالِفَائِدَه الْمَرْجُوَه مَن وَضَع الْوُجُوْه الْمُعَبِّرَه وَالْتَّعْلِيْقَات الْمُضْحِكَه والأسلوب الَكُوُمِيْدِي مَع الْجِنْس الآخر ؟! وَهَل مِن الْمُكِن أن تَضَعِيْنَهَا أمام أبيك و أَخِيــك؟! فَالِسّاحِه الْمَفْتُوْحَه وَغَيْرِهَا مِن الأقسام الْقَابِلَه لِرُدود الْطَّرَفَيْن فَتَحَت لَك وَلِغَيْرِك مِن الْفَتَيَات أوَالَّذُّكُوْر وَلَكِن هَلاّ رَاقَبَتِي أسلوبك و طَرِيْقَة طَرَحُك ووضعتيها تَحْت الْمِجْهَر ..!
كَي تُرْضِي رَبِّك أولا وَنَفَسَك ثَانِيــا ...! +
خْتـامـا تَأَمُّلِي مَعِي فَتْوَى الْشَّيْخ بْن جِبْرِيْن عِنَدَمّا سأَل عَن مُشَارَكَة الْفَتَيَات بِالْمُنْتَدَيَات وَقَد سُئِل الْشَّيْخ ابْن جِبْرِيْن : فَضِيْلَة الْشَّيْخ أنا عُضْوَة فِي كَثِيْر مِن الْمُنْتَدَيَات . أحيانا يُوْجَد مَوَاضِيْع بِهَا نِقَاش وَمُحَاوَرَة فأشارك بِهَا بِحَسْب وِجْهَة نَظَرِي وَقَد يَكُوْن كَاتِب الْمَوْضُوْع عُضْو او عُضْوة فَهَل أتحمل إثم إذا شَارَكَت بِمَوْضُوْع كَاتِبَه عُضْو .؟ وَسُؤَال آخر يَتَعَلَّق فِي الْكِتَابَة فِي الْمُنْتَدَيَات :إذا أضفت رَد عَلَى مُشَارَكَة لِعُضْو . مَاهِي حُدُوْد الْرَّد عَلَيْه . سَوَاء كَان الْمَوْضُوْع دِيْنِي . اوَثَّقَافِي مَع الْعِلْم أنني أخاطب الْجَمِيْع دَائِمَا بِكَلِمَة أخي وأختي . وَلايَتَعَدَى الْرَّد كَلِمَة شُكْر اوَجَزَاك الْلَّه خَيْر وَالْدُّعَاء لَنَا وَلَهُم. فَهَل أتحمل إثم أو ذَنْب عَلَى ذَلِك .؟
فِي النِّهَايّة أتمنى أن تَّبَيَّن لَنَا فَضِيْلَة الْشَّيْخ: مَاهِي شُرُوْط وَحُدُوْد مُشَارَكَة الْفَتَاة فِي الْمُنْتَدَيَات؟ فَقَال :يَتَبَيَّن أَنَّه إِن احْتَاجَت الْمُسْلِمَة أَن تُشَارِك فِي مُنْتَدَى لَيْس خَاصا بِالْنِّسَاء ، فَلْيَكُن ذَلِك بَنَشِّرَالْمَوَاضِيع الْمُفِيْدَة ، وَإِن أَرَادَت أَن تَرُد عَلَى مَوْضُوْع يَكُوْن الرَّد خَالِيا مِمَّا يُثِيْر مِن الْأَلْفَاظ الَّتِي تُنَافِي مَا أُمِرَت بِه مِن الْوَقَار فِي الْقَوْل ، وَالْحِشْمَة فِي الْخِطَاب الْجَاد مَع الْرَّجُل ،وَكَذَلِك يَنْبَغِي عَلَى الْرَّجــل وَإِذَا لُوْحِظ عَلَى مُشَارِك أَوَمُشَارَكّة جُنُوْح إِلَى مَا لَا يَنْبَغِي مِن أَدَب الْإِسْلام فِي الْمُنْتَدَى ، أَو بِاسْتِغْلَال الْمُشَارِكِيْن فِيْه فِي عَلَاقَات خَارِجَه ، فَإِنَّه يَجِب أَن يُمَاط الْأَذَى عَن الْطَّرِيْق وَالْلَّه أَعْلَم
انْتَهَى كَلَامُه حَفِظَه الْلَّه وَانْتَهَى سَرْد بَوْحِي وَبَقِي بِقَلْبِي الْكَثِيْر وَلَكِن خَشِيَت مِن الاطالِه الْمُمِلَّه دُمْتُم بِخَيـر وَرَقِي ..}~
+
شُكر للأيادي الْبَيْضَاء الَّتِي كَانَت خَلْف هَذَا الْمَوْضُوْع فَقَد تَعِبَت وَبَذَلْت الْكَثِيْر بَارَك الْلَّه بِكُل جُهْد وَجَزَاء كُل نَبْض لَلْعَطَاء خَيْرا وَسَعْادِه و تَّوْفِيْقَا | |
|
شيماء (¯`·._) صاحبة المنتدى (¯`·._)
♥ عدد مساهماتي ♥ : 4061 ♥ عدد نقاطي ♥ : 5052 السٌّمعَة : -1 تاريخ الميلاد : 08/11/1998 ♥ تاريخ التسجيل♥ : 14/06/2011 ♥ العمر♥ : 26 الموقع : الجزائر
| موضوع: رد: ![براءة معرفك وغفلة أيقونتك تحت رقآبة مُفترس]! الإثنين يوليو 25, 2011 8:06 pm | |
| | |
|
*نور الايمان * (¯`·._) نائبة المديرة (¯`·._)
♥ عدد مساهماتي ♥ : 610 ♥ عدد نقاطي ♥ : 818 السٌّمعَة : 0 ♥ تاريخ التسجيل♥ : 17/07/2011
| موضوع: رد: ![براءة معرفك وغفلة أيقونتك تحت رقآبة مُفترس]! الإثنين يوليو 25, 2011 8:10 pm | |
| | |
|
aMiGo (¯`·._)مراقب العام (¯`·._)
♥ عدد مساهماتي ♥ : 1288 ♥ عدد نقاطي ♥ : 1476 السٌّمعَة : 0 ♥ تاريخ التسجيل♥ : 20/07/2011
| موضوع: رد: ![براءة معرفك وغفلة أيقونتك تحت رقآبة مُفترس]! الأربعاء يوليو 27, 2011 12:26 am | |
| | |
|
*نور الايمان * (¯`·._) نائبة المديرة (¯`·._)
♥ عدد مساهماتي ♥ : 610 ♥ عدد نقاطي ♥ : 818 السٌّمعَة : 0 ♥ تاريخ التسجيل♥ : 17/07/2011
| موضوع: رد: ![براءة معرفك وغفلة أيقونتك تحت رقآبة مُفترس]! الأربعاء يوليو 27, 2011 1:54 am | |
| | |
|